موقع عقائد الشيعة الإمامية >> كتاب إجماعات فقهاء الإمامية>> المجلد السادس
إجماعات فقهاء الإمامية
المجلد السادس: التبويب الموضوعي لعناوين الإجماعات
إجماعات مسائل العقائد
- اليهودية والنصرانية كافرتان 70 ج1
- إذا استحل المولود على فطرة الإسلام الميتة أو الدم أو لحم الخنزير فقد ارتد ووجب عليه القتل 73 ج1
- أبو حنيفة النعمان بن ثابت مارق عن الإيمان 82 ج1
- أجمع المسلمون على ضلال أبي حنيفة في قوله بسقوط الحد في نكاح ذوات الأرحام 88 ج1
- مخالف المتعة لا يكفر 105 ج1
- الرجعة هو أن يحيي الله تعالى قوما من أمة محمد صلى الله عليه وآله بعد موتهم قبل يوم القيامة 109 ج1
- الرجعة تختص بمن محض الإيمان ومحض الكفر 109 ج1
- الأرواح أعراض لا بقاء له 110 ج1
- في ماهية الإنسان 110 ج1
- المتقدمون لأمير المؤمنين عليه السلام محكوم بضلالتهم 110 ج1
- أصحاب الذنوب من المؤمنين إن عوقبوا فلا بد من انقطاع عقابهم ونقلهم من النار إلى الجنة ليوفيهم الله تبارك وتعالى جزاء أعمالهم الحسنة 110 ج1
- الارتماس في الماء والكذب على الله ورسوله يفسدان الصوم 170 ج1
- الزكاة لا تجزئ إلا إذا انصرفت إلى إمامي ولا تسقط عن الذمة بدفعها إلى المخالف 178 ج1
- المعصية لا تجب في حال من الأحوال 211 ج1
- من حارب الإمام العادل وبغى عليه وخرج عن التزام طاعته يجري مجرى محارب النبي صلى الله عليه وآله وخالع طاعته في الحكم عليه بالكفر 236 ج1
- الإمام يجب معرفته وتلزم طاعته 236 ج1
- البغاة على أمير المؤمنين عليه السلام ومحاربوه مذمومون مبرأ منهم بلا خلاف 236 ج1
- من سب النبي صلى الله عليه وآله مسلما كان أو ذميا قتل في الحال 237 ج1
- سب النبي صلى الله عليه وآله وعيبه والوقيعة فيه ردة من المسلم 237 ج1
- فيما روت الشيعة عن حكومة علي عليه السلام بين النبي صلى الله عليه وآله وبين الأعرابي حين ادعى عليه سبعين درهما عن ناقة باعها منه 237 ج1
- شهادة ولد الزنا لا تقبل وإن كان على ظاهر العدالة 240 ج1
- ولد الزنا لا يكون نجيبا ولا مرضيا عند الله تعالى 240 ج1
- ولد الزنا لا يكون قط طاهرا ولا مؤمنا بإيثاره واختياره وإن أظهر الإيمان 250 ج1
- فعل الكبيرة ليس حدث 279 ج1
- الفاسق في حال فسقه مؤمن يجتمع له الإيمان والفسق ويسمى باسمهما 322 ج1
- الإمام يجب أن يكون معصوما من كل زلل وخطأ كعصمة الأنبياء 332 ج1
- الإمام معصوم يحكم بالنص والعلم 333 ج1
- الرسالة والنبوة لا تقبل فيهما أخبار الآحاد 337 ج1
- حفظ الشرع والثقة به مقصورتين على الإمام 338 ج1
- كان النبي صلى الله عليه وآله لا يحسن الكتابة قبل البعثة وقد أحسنها بعد البعثة 339 ج1
- الأنبياء عليهم السلام أفضل من الملائكة 339 ج1
- الأئمة عليهم السلام أفضل من الملائكة 339 ج1
- النسخ للشرائع جائز 339 ج1
- الرجعة هو أن يعيد الله تعالى إلى الحياة عند ظهور المهدي عليه السلام قوما من شيعته وقوما من أعدائه لينتقم منهم فيلتذ شيعته بما يشاهدون من ظهور الحق وعلو كلمة أهله 340 ج1
- الرجعة جائزة واقعة 340 ج1
- في تعريف الروح 340 ج1
- الإرجاء هو الدين الصحيح عند الإمامية 341 ج1
- لا تحابط في ثواب ولا عقاب 341 ج1
- نهى الله سبحانه وتعالى عن سائر القبائح والمعاصي 341 ج1
- الله لا يرضى بالكفر وشتم الأنبياء والأولياء وتكذيبهم والافتراء عليهم 341 ج1
- القدرة يستغني عنها المقدور في حال بقائه 341 ج1
- الإيمان يستحق به المؤمن الثواب الدائم 342 ج1
- العقل لا يدل على دوام ثواب ولا عقاب وإن دل على استحقاقهما في الجملة 342 ج1
- المعصية يستحق بها المؤمن العقاب 342 ج1
- لا تحابط في ثواب ولا عقاب 342 ج1
- الدائمان من الثواب والعقاب لا يجتمع استحقاقهم 342 ج1
- من دخل الجنة فلن يدخل النار 342 ج1
- للنبي صلى الله عليه وآله شفاعة في أمته مقبولة مسموعة 342 ج1
- قال النبي صلى الله عليه وآله "أعددت شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي" 342 ج1
- فروع الدين كأصوله في أن لكل واحد منها أدلة قاطعة واضحة لائحة والتوصل إلى العلم بكل واحد من الأمرين ممكن صحيح 343 ج1
- من خالف في فروع كلف أصابته وإدراك الحق ونصبت له الأدلة الدالة عليه والموصلة إليه يكون عاصيا مستحقا للعقاب 343 ج1
- مخالف الإمامية في الفروع كمخالفها في الأصول 343 ج1
- مستحل الكبائر كافر 343 ج1
- مرتكب الكبائر مع تحريمه لها فاسق وليس كافر 343 ج1
- النبوة والإمامة واجبة ومن كبار الأصول 345 ج1
- الزنا حرام 350 ج1
- الزكاة لا يجزئ إخراجها إلا إلى المقرين العارفين لولاية أمير المؤمنين عليه السلام 357 ج1
- الجاهل لولاية أمير المؤمنين عليه السلام وإمامته مرتد 357 ج1
- الأئمة الماضون والمؤمنون إذا زيرت قبورهم يسمعون ويشاهدون 377 ج1
- الأنبياء أفضل من الملائكة 378 ج1
- من عبد لفظ الجلالة دون المعنى كافر ومن عبد الاسم والمسمى كان مشركا 378 ج1
- من اعتقد أن لله تعالى شبيها فهو مشرك 378 ج1
- لا يجوز إخراج فطرة ولا زكاة ولا صدقة إلى مخالف يبلغ به خلافه إلى الكفر 378 ج1
- لا يجوز إخراج الزكاة إلى فاسق وإن كان مؤمن 378 ج1
- في زيارة الأئمة عليهم السلام فضل كبير 379 ج1
- الإمام قبل أن يفعل ما يوجب فسخ إمامته لا إمام له ولا طاعة عليه بلا خلاف 383 ج1
- جحد النص على أمير المؤمنين عليه السلام كفر 383 ج1
- ليس شيء من البهائم من أولاد آدم 384 ج1
- طيب الولد وخبثه لا تعلق له بالحق من المذاهب أو الباطل منها 384 ج1
- ولد الزنا لا يكون مؤمنا ولا نجيب 384 ج1
- اليهود والنصارى مخاطبون بشرائعن 384 ج1
- إحدى معجزات نبينا صلى الله عليه وآله الإخبار عن الغائبات الماضيات والكائنات 385 ج1
- البهائم ليست بكاملة العقول ولا مكلفة 385 ج1
- التحدي في قوله تعالى "فأتوا بسورة من مثله" واقع على السور الطوال والقصار 386 ج1
- الهاء في قوله تعالى "فأتوا بسورة من مثله" راجعة إلى القرآن الكريم 386 ج1
- يزول التكليف عن أهل العقاب وأهل الموقف كما يزول عن أهل الجنة 391 ج1
- معارف أهل الآخرة متساوية في طريقها غير مختلفة 391 ج1
- أفعال أهل الموقف كأفعال أهل الجنة وأهل النار 391 ج1
- الأنبياء والأئمة عليهم السلام أفضل من الملائكة 392 ج1
- من أعظم فضائل آدم عليه السلام سجود الملائكة له 392 ج1
- بني آدم أفضل من الجن والبهائم والجمادات 392 ج1
- القول بخلق أفعال العباد خط 393 ج1
- الله تعالى لم يفعل أفعال عباده وفعل العبد غير فعل رب العالمين 393 ج1
- الله تعالى لم يفعل الظلم والجور والكذب وسائر أفعال العباد 393 ج1
- في خبر شداد بن أوس عن رسول الله صلى الله عليه وآله المستفاد في بطلان القدرية والجبرية 393 ج1
- المعرفة بإمامة الأئمة عليه السلام من جملة الإيمان والإخلال بها كفر ورجوع عن الإيمان 394 ج1
- في معرفة العامة وتعظيمهم للأئمة المعصومين عليهم السلام 394 ج1
- الفلك وما فيه من شمس وقمر ليست من الإحياء وأنها مسخرة مدبرة مصرفة 394 ج1
- المنجمون كاذبون 394 ج1
- القول بأن التكليف الشرعي يلزم كل بالغ كامل عاقل خطأ إجماعا 395 ج1
- لا تحابط في ثواب وعقاب 395 ج1
- من جهل نبوة النبي صلى الله عليه وآله كافر 395 ج1
- الكافر لا يجتمع له استحقاق الدائمين من الثواب والعقاب 395 ج1
- الكافر لا ينتفع بشيء بعد لعنه ولا في حال معاقبة 402 ج1
- من ينسب غيره إلى الكفر لا يستحق حد 402 ج1
- الكافر يعاقب 404 ج1
- المؤمن الفاسق يستحق الثواب والتعظيم وإن استحق العقاب 404 ج1
- لم تجتمع صفات العصمة لأحد ممن ادعى الإمامة بعد النبي صلى الله عليه وآله في غير علي عليه السلام 404 ج1
- في دعاء إبراهيم عليه السلام لوالديه في قوله تعالى "ربنا اغفر لي ولوالدي" 405 ج1
- من وعده الله بالجنة والرضوان في قوله "والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار" مشروط بالإخلاص وأن يكون ظاهر الإيمان كالباطن 405 ج1
- المؤمن على الحقيقة سرا وعلانية لا يجوز أن يكفر 405 ج1
- في آيات الوعيد بالعقاب يشترط في تحقق العقاب للعاصي أن لا يسقط عنه العقاب بتوبة 406 ج1
- التوبة تسقط العقاب عن العاصي تفضل 406 ج1
- أمير المؤمنين عليه السلام معصوم وطاهر من القبائح 406 ج1
- النبي صلى الله عليه وآله داخل في ظاهر آيات الوعيد والوعد وإن كان مما لا يشك 406 ج1
- قوله تعالى "سيقول لك المخلفون -إلى- قوما بورا" الذين تخلفوا عن صلح الحديبية 406 ج1
- الناكثون والقاسطون والمارقون كفار 406 ج1
- آدم عليه السلام لم يوقع ذنبا ولا قارف قبيحا ولا عصى بمخالفة واجب بل بترك مندوب 407 ج1
- الرجعة جائزة وهي في مقدور الله تعالى 408 ج1
- يعيد الله تعالى قوما من أولياء القائم عليه السلام ومن المؤمنين لنصرته والابتهاج بدولته وقوما من أعدائه ليفعل بهم ما يستحقون من العذاب 408 ج1
- كل زمان لا يجوز أن يخلو من إمام يقوم بإصلاح الدين ومصالح المسلمين 409 ج1
- فاطمة الزهراء أفضل النساء وبعلها علي أفضل الرجال بعد رسول الله عليهم السلام 409 ج1
- فعل الله تعالى لا صفة للعبد فيه مثل ألواننا وهيأتنا وطولنا وقصرنا 410 ج1
- الله تعالى لا يستحق الوصف بأنه ظالم ولا كاذب ولا كافر ومن وصفه بذلك وسماه به كان خارجا عن الدين 410 ج1
- الله تعالى يثيب المؤمنين ويعاقب الكافرين 410 ج1
- المعاصي والكفر ليسا مما أمر الله تعالى بل نهى عنه وحذر وزجر 410 ج1
- الله تعالى ناصر لأنبيائه وأوليائه ومانع عنهم وخاذل لعدوهم 411 ج1
- أفعال القلوب لا تستحق التسمية بالفعلية حقيقة 411 ج1
- سخط أمير المؤمنين عليه السلام وأظهر الغضب وتأخر عن البيعة لما عقد الأمر لغيره 412 ج1
- بظاهر قوله تعالى "حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم وخالاتكم وبنات الأخ وبنات الأخت" حرمت بنات أولادن 413 ج1
- قوله تعالى "وحلائل أبنائكم" وقوله تعالى "ولا يبدين زينتهن -إلى قوله- أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن" يعم الحكم جميع أولاد الأولاد من ذكور وإناث 413 ج1
- الحسن والحسين عليهما السلام يعرفان بأبناء رسول الله صلى الله عليه وآله 413 ج1
- عيسى بن مريم عليه السلام من بني آدم وولده 414 ج1
- الإمامية تكفر (تخطئ ولا توالي) من خالف الفرقة المحقة في الأصول كالتوحيد والعدل والنبوة والإمامة 414 ج1
- في تعريف العدالة واشتراطه في الخبر الواحد 416 ج1
- في عقيدة الواقفية 416 ج1
- في عقيدة وعدالة من يرى صحة القياس في الشريعة 416 ج1
- الأنبياء والأئمة عليه السلام لا يفعلون شيئا من القبائح 418 ج1
- العلم والقدرة ليستا صفة في الله تعالى 418 ج1
- في حقيقة الروح وعلاقتها بالحياة والأجسام 418 ج1
- من جملة منازل هارون من موسى عليه السلام أنه كان أفضل قومه عنده وأعلاهم منزلة لديه 419 ج1
- أجمع الناس على إطلاق اسم وصي رسول الله على أمير المؤمنين عليهما السلام 419 ج1
- أمير المؤمنين عليه السلام وصي رسول الله صلى الله عليه وآله بالإطلاق في أهله وأمته 419 ج1
- الأنبياء معصومون في الأداء 425 ج1
- النبي محمد صلى الله عليه وآله سيد الأنبياء وأفضلهم والناسخ لشرائعهم 425 ج1
- مسألة في حقيقة البداء 425 ج1
- لو قرن بيان المدة بالتكليف لكان ذلك مفيدا في المدة المذكورة وقبحها فيما بعدها 425 ج1
- النقل المتواتر لا يفتقر إلى صحة الاعتقاد 426 ج1
- تعليق الإمامة بالاختيار يقتضي بطلان الإمامة 426 ج1
- لا يكون الميراث طريقا إلى الإمامة 426 ج1
- لم يذكر أئمتنا بشيء من القبائح 426 ج1
- لم تثبت صفة "واسئلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون" لغير أئمتنا 426 ج1
- انتفاء صفة أهل الذكر عن اليهود والنصارى والقراء والفقهاء 426 ج1
- الأئمة نص على إمامتهم 427 ج1
- ثبوت عصمة الأئمة مقتض لإمامتهم 427 ج1
- من نسب إلى الأئمة شيئا من القبائح فهو ضال 427 ج1
- نص على عدد الأئمة عليهم السلام 427 ج1
- المعجزات ظهرت على يد تلاميذ المسيح عليه السلام 428 ج1
- لا يظهر المعجز إلا على من لنا في تمييزه بظهوره عليه وتصديقه به مصلحة 428 ج1
- لا ينازع في إمامة المهدي عليه السلام من أثبت إمامة آبائه عليهم السلام 428 ج1
- يسقط العقاب بالتوبة 429 ج1
- يقع الإكراه فيما لو خيف على النفس متى فعل الحسن واجتنب القبيح 430 ج1
- لا يؤثر الإكراه في قبح الزنا وشرب الخمر 430 ج1
- لا تقبح الإقامة في كل دار وقع فيها كفر أو فسق لا يتمكن المقيم من إنكاره بيده ولسانه 430 ج1
- في الدليل على ثبوت استحقاق العقاب 432 ج1
- التوبة وجه لسقوط العقاب 433 ج1
- الشفاعة ثابتة للنبي صلى الله عليه وآله 433 ج1
- قال صلى الله عليه وآله "ادخرت شفاعتي لأهل الكبائر من أمتي" 433 ج1
- الشفاعة لإسقاط العقاب 433 ج1
- الأمة متفقة على دوام ثواب الإيمان وعقاب الكفر وأنهما لا يجتمعان لمكلف 433 ج1
- الله تعالى نص على عقاب مرتكب المحرمات وتارك الفرائض 434 ج1
- أجمع المسلمون على تفسيق من وقع منه بعض القبائح وذمه ونفي عدالته ورد شهادته وكراهية مناكحته كإجماعهم على وصف الزاني والسارق والقاذف بذلك وأجروا الأحكام عليه 434 ج1
- من ترك الصلاة ومنع الزكاة أو أفطر من الصوم مختارا أو قعد عن الجهاد أو أكل مال اليتيم أو عامل بربا أو أكل ميتة إلى غير ذلك من القبائح ينعت بالفسق ونفي العدالة ورد الشهادة إلى غير ذلك من أحكامه 434 ج1
- لا عدالة لمن آثر بعض القبائح فعلا وإخلال 434 ج1
- الوعيد ثابت ولكنه لا يدوم لغير الكفار 434 ج1
- أجمعت الأمة على إعادة الحياة بعد الموت في القبر والمسائلة والتنعيم أو التعذيب 435 ج1
- إعادة الأموات ممن محض الكفر أو الإيمان من أمتنا إلى الحياة في دولة المهدي عليه السلام 435 ج1
- لا يستحق أحد في الآخرة ثوابا ولا عقابا لم يستحقها في دار الدنيا 436 ج1
- لا تكليف في الآخرة سابق لحدوث المخالف في ذلك 436 ج1
- يقع الثواب على أشرف الوجوه وأبلغ المسار 436 ج1
- أهل الجنة لا يهرمون ولا يمرضون ولا يحزنون ولا يتنافسون ولا يتحاسدون 436 ج1
- خلوص ثواب أهل الجنة وعقاب أهل النار من شوائب 436 ج1
- القرآن معجز 71 ج2
- روي أن ما بين الإسلام وبين الكفر إلا ترك الصلاة 135 ج2
- إذا قتل رجل من أهل البغي رجلا من أهل العدل كان شهيدا 145 ج2
- لا يكون الإمام إلا معصوم 159 ج2
- لا يجوز أن يكون الإمام فاسق 159 ج2
- الإسلام شرط في إخراج الزكاة فلا يصح من المشرك إخراج الفطرة 177 ج2
- الكافر يجب عليه جميع العبادات 203 ج2
- لا يجوز أن يستأجر دارا ليبيع فيها الخمر أو ليتخذها كنيسة أو بيت نار والعقد باطل 333 ج2
- اتخاذ مكان لبيع الخمر أو كنيسة أو بيت النار محظور 333 ج2
- فعل الإمام صحيح وحجة فما حماه الإمام يجري مجرى ما حماه النبي صلى الله عليه وآله 336 ج2
- عيسى بن مريم من ولد آدم 338 ج2
- يطلق لفظ الأبناء على أبناء البنات كما يطلق على أبناء البنين 338 ج2
- إذا أسلمت الأم وهي حبلى من مشرك أو كان لها منه ولد غير بالغ فانه يحكم للولد والحمل بالإسلام ويتبعانه 345 ج2
- حكم بإسلام أمير المؤمنين عليه السلام قبل بلوغه بلا خلاف 345 ج2
- عيسى بن مريم عليه السلام من ولد آدم عليه السلام 349 ج2
- الكفر ملة واحدة فالذمي يرث من الذمي 353 ج2
- أهل البيت في قوله تعالى "إنما يرد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت" فيهم الحسن والحسين وفاطمة أمهما عليهم السلام بلا خلاف 392 ج2
- الكفار مخاطبون بالعبادات 404 ج2
- لا يجوز أن يعطى شيء من الزكاة إلا المسلمين العارفين بالحق 404 ج2
- لا يعطى الكفار لا زكاة المال ولا زكاة الفطرة ولا الكفارات 404 ج2
- المؤلفة من المشركين كان يتألفهم النبي صلى الله عليه وآله ليقاتلوا معه وسهمهم كان على عهد رسول الله وسقط ذلك بعده 406 ج2
- كل امرأة تزوجها النبي صلى الله عليه وآله ومات عنها لا يحل لأحد أن يتزوجها 408 ج2
- كل امرأة تزوجها النبي صلى الله عليه وآله وفارقها في حياته لا تحل لأحد أن يتزوجها 408 ج2
- يجوز للفاسق أن يتزوج بالعفيفة ولا يفسد العقد وإن كان تركه أفضل 413 ج2
- الصابئة لا تجري عليهم أحكام أهل الكتاب 425 ج2
- لا يجوز إدخال النجاسات إلى المساجد 483 ج2
- الإمام لا يأمر بقتل من لا يجب قتله 516 ج2
- دية اليهودي والنصراني كدية المجوسي ثمانمئة درهم 546 ج2
- إذا استحل عمل السحر فهو كافر ووجب قتله 561 ج2
- المرأة إذا ارتدت تحبس وتجبر على الإسلام حتى ترجع أو تموت في الحبس 564 ج2
- الزنديق يقتل ولا تقبل توبته 564 ج2
- المرتد عن فطرة الإسلام يقتل ولا تقبل توبته 564 ج2
- المرتد عن ملة يستتاب فإن تاب وإلا وجب قتله 564 ج2
- إذا تاب المرتد الذي تقبل استتابته سقط عنه القتل 564 ج2
- الاستتابة في المرتد واجبة فيمن شرطه الاستتابة 564 ج2
- المرتد إذا كان عن فطرة الإسلام يقتل ويقسم ماله بين الورثة وتعتد امرأته عدة الوفاة 565 ج2
- إذا أكره المسلم على كلمة الكفر فقالها لم يحكم بكفره ولم تبن امرأته 590 ج2
- المجوس كان لهم كتاب ثم رفع عنهم 596 ج2
- الكافر غير عارف بالله أصل 621 ج2
- القرآن لا يوصف بالقدم 621 ج2
- الإمام معصوم 634 ج2
- شارب النبيذ فاسق 636 ج2
- شارب الخمر فاسق 636 ج2
- القاذف إذا تاب وصلح قبلت توبته وزال فسقه وتقبل شهادته فيما بعد 642 ج2
- لا يجوز قبول شهادة من لا يعتقد إمامة الأئمة الاثني عشر وكان عدلا يعتقد العدل والتوحيد وينفي القبائح عن الله تعالى وينفي التشبيه ومن خالف في شيء من ذلك كان فاسقا لا تقبل شهادته 649 ج2
- اللعب بالشطرنج حرام على أي وجه كان ويفسق فاعله به ولا تقبل شهادته 649 ج2
- من شرب النبيذ حتى القليل الذي لا يسكر فلا تقبل شهادته ويحد ويحكم بفسقه 649 ج2
- اللاعب بالنرد يفسق وترد شهادته 649 ج2
- الغناء محرم يفسق فاعله وترد شهادته 650 ج2
- إذا قال تارك الصلاة بعدم وجوب الصلاة فقد ارتد ووجب القتل 22 ج3
- المؤلفة قلوبهم الكفار الذين يستمالون بشيء من مال الصدقات إلى الإسلام 28 ج3
- فعل أمير المؤمنين عليه السلام حجة 81 ج3
- الإمام لا يفعل إلا ما هو من مصالح المسلمين 116 ج3
- أهل بيت النبي الذين يحرم عليهم الصدقات بنو هاشم خاصة 123 ج3
- آل النبي صلى الله عليه وآله هم ولده الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا 123 ج3
- إذا أسلم الأب المشرك المتزوج بمشركة وكان ولده حملا أو ولدا منفصلا فإنه يتبع أبيه في الإيمان 128 ج3
- إذا أسلمت المشركة تحت المشرك فإن الحمل والولد تبع لإسلامها 128 ج3
- الصبي إذا كان إسلامه معتبرا بإسلام نفسه وكان دون سبع سنين وأسلم فلا حكم له 129 ج3
- الحمل يتبع الأم في إسلامها والمولود إذا كان أحد أبويه مسلما يحكم بإسلامه 290 ج3
- القتل أمر عظيم 437 ج3
- الإمام لا يأمر بقتل من لا يستحق القتل لعصمته 447 ج3
- إذا أمر أو أكره خليفة الإمام رجلا بقتل بغير حق فقتل فالقود على المأمور والآمر آثم 447 ج3
- الإمام المعصوم لا يخطئ 452 ج3
- الصابئة ليسوا من أهل الكتاب 481 ج3
- المجوس يقرون على أديانهم بذمة مؤبدة أو عهد إلى مدة أو أمان مطلق 481 ج3
- السحر تعليمه وتعلمه وفعله محرم 510 ج3
- القول بأن الطائفة الباغية في قوله تعالى " فإن بغت إحداهم" على الإيمان قول باطل 511 ج3
- صفة من سماهم تعالى المؤمنين في قوله تعالى "وإن فريقا من المؤمنين لكارهون يجادلونك في الحق بعد ما تبين كأنما يساقون إلى الموت وهم ينظرون" صفة المنافقين 511 ج3
- في قوله تعالى "فقاتلوا التي تبغي" وجوب قتال الفئة الباغية 511 ج3
- قتال أهل البغي واجب جايز 511 ج3
- البغي كفر 511 ج3
- قتل عبد الرحمن بن ملجم أمير المؤمنين عليه السلام كفر 512 ج3
- الحربي إذا أتلف شيئا من أموال المسلمين ونفوسهم ثم أسلم فإنه لا يضمن ولا يقاد 512 ج3
- مسيلمة وطليحة والعنسي وأصحابهم كانوا مرتدين بالخروج من الملة 513 ج3
- الذين منعوا الزكاة مع مقامهم على الإسلام وتمسكهم به فليسوا أهل ردة 513 ج3
- قول علي عليه السلام في ابن ملجم "فإن عشت فأنا ولي دمي أعفو إن شئت وإن شئت استقدت" إنما قال ذلك تفضلا وإحسان 513 ج3
- إذا عاد أهل البغي إلى الطاعة وتركوا المباينة أو قعدوا فألقوا السلاح أو ولوا منهزمين إلى غير فئة فلا يقتلون ولا يتبع مدبرهم ولا يدفف على جريحهم 513 ج3
- إذا ولى أهل البغي منهزمين إلى فئة لهم يلتجئون إليها فإنهم يتبعون ويقتلون 513 ج3
- إذا ظهر قوم رأيهم رأي الخوارج أو مذهبهم وامتنعوا من الجماعات وقالوا لا نصلي خلف إمام كافر لم يجز قتلهم وقتالهم على هذا ما داموا في قبضة الإمام 514 ج3
- إذا ظهر قوم رأيهم رأي الخوارج أو مذهبهم وكانوا في قبضة الإمام فإذا سبوا الأئمة وجب قتلهم وإن لم يصرحوا له بالسب لكنهم عرضوا له به عزرو 514 ج3
- إذا ظهر قوم رأيهم رأي الخوارج أو مذهبهم وكانوا في قبضة الإمام وبعث الإمام إليهم واليا فقتلوه وكان القتل مكابرة ظاهرة في جوف البلد فالقود والقصاص هاهنا حتمي 514 ج3
- إذا استعان أهل البغي على قتال أهل العدل بأهل الذمة فعاونوهم وقاتلوا معهم عالمين انتقضت ذمتهم وإن أتلفوا نفوسا وأموالا ضمنوه 515 ج3
- الاجتهاد باطل والحق في واحد لا يسوغ خلافه 517 ج3
- الباغي كافر كالحربي 517 ج3
- إذا قتل مسلم في معركة البغاة وكان من أهل العدل يصلي عليه ولا يغسل 517 ج3
- إذا ارتد الرجل قتل 518 ج3
- إذا ارتدت المرأة حبست وتستتاب ولا تقتل 518 ج3
- إذا أسلم الكافر قبل إسلامه 519 ج3
- المرتد على ضربين مرتد ولد على فطرة الإسلام فهذا لا يقبل إسلامه ومتى ارتد وجب قتله والآخر كان كافرا فأسلم ثم ارتد فهذا يستتاب فإن رجع وإلا قتل 519 ج3
- من ترك الصلاة وكان لا يعتقد وجوبها فهو كافر 519 ج3
- من ترك الصلاة وكان يعتقد وجوبها لكسل ونحوه فلا يكفر 519 ج3
- في الضمان فيما إذا ارتد المسلم وجرحه جارح ثم عاد إلى الإسلام فسرى إلى نفسه 520 ج3
- رفع القلم عن ثلاثة عن الصبي حتى يبلغ وعن المجنون حتى يفيق وعن النائم حتى ينتبه 532 ج3
- لا يقع الخطأ من الإمام 544 ج3
- إذا أكره المسلم على كلمة الكفر فقالها لم يحكم بكفره 547 ج3
- إذا أكره المسلم على كلمة الكفر فلا تبين امرأته 547 ج3
- من حكم بإسلامه وثبت أنه يأكل لحم الخنزير ويشرب الخمر في دار الحرب ومات ورثه ورثته المسلمون 547 ج3
- المسلم يرث الكافر فإذا خلف ابنين فقال أحدهما مات مسلما فالمال بيننا وقال الآخر مات مرتدا فهو فيء فهذا القول لا يقبل منه 547 ج3
- إذا دعي إلى وليمة استحب حضوره 551 ج3
- النبي صلى الله عليه وآله كان يحسن الكتابة بعد النبوة 556 ج3
- البغاة كفار 568 ج3
- الخطابية لا تقبل شهادتهم 577 ج3
- من يختلف من أصحابنا المعتقدين للحق في شيء من الفروع لا ترد شهادتهم 577 ج3
- إذا شرب الخمر ولو قطرة واحدة مع العلم بالتحريم حد وفسق وردت شهادته 578 ج3
- إذا استحل المولود على فطرة الإسلام الميتة أو الدم أو لحم الخنزير فقد ارتد عن الدين ووجب عليه القتل 606 ج3
- الله تعالى متكلم 609 ج3
- قوله تعالى "لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار" فيه مدح 609 ج3
- نفي العلم ونسبة كل شيء إلى الظن والحسبان باطل 609 ج3
- الله تعالى قادر على تعذيب الكفار 609 ج3
- الله تعالى ناه عن القبيح 609 ج3
- الله تعالى لا يحب القبيح ولا يرضى عنه 609 ج3
- الله تعالى أمر الكافر بالإيمان 610 ج3
- ليست المعاصي بقضاء الله 610 ج3
- القول أن انتفاء السواد بالبياض وحاجة العلم إلى الحياة وما جرى مجراه من الواجبات كله بالعادة باطل 610 ج3
- الكافر مكلف بالإيمان 610 ج3
- انقطاع التكليف عن جميع المكلفين واقع 610 ج3
- الله تعالى يفني الأجسام والجواهر ويعيده 611 ج3
- الله تعالى يعيد أطفال المكلفين والمجانين 611 ج3
- لا يصح أن يكون في المكلفين من يختار فعل الواجب والامتناع من القبح وان لم تجب عليه المعرفة 611 ج3
- الله تعالى مستحق العبادة 612 ج3
- يقال في الله تعالى أنه ضار 612 ج3
- الإحباط لا يدخل في العوض 612 ج3
- ليس الإنفاق في قوله تعالى "ومما رزقناهم ينفقون" الإنفاق من الحرام 612 ج3
- الثواب يستحق دائم 612 ج3
- في قولهم في الثواب والمدح "ما أزال أحدهما أزال الآخر" 613 ج3
- العقل لا يدل على استحقاق العقاب والقبيح يستحق به العقاب 613 ج3
- المستحق للعقاب هو الله تعالى دون العباد 614 ج3
- استيفاء ولي الدم القود بمنزلة استيفاء الإمام وان لم يكن الإمام مستحقا لعقابه 614 ج3
- الكفر يستحق به العقاب الدائم 614 ج3
- لا تحابط بين الطاعة والمعصية ولا بين المستحق عليها من ثواب وعقاب 614 ج3
- العقاب إذا ثبت استحقاقه فلا يزيله شيء من الأشياء إلا التفضل 614 ج3
- لا يمتزج الثواب والعقاب 614 ج3
- الثواب لا يتعقبه عقاب 614 ج3
- لا يتلو عقاب الكفار ثواب 614 ج3
- يجوز الذم بالإساءة الصغيرة وان استحق المدح بالإحسان الكثير 615 ج3
- يسقط العقاب عند التوبة 615 ج3
- التوبة واجبة 615 ج3
- إذا ندم على القبيح لكونه قبيحا وعزم على أن لا يعود إلى مثله في القبح سقط العقاب 615 ج3
- الكفار معاقبون لا محالة 615 ج3
- للنبي صلى الله عليه وآله شفاعة 615 ج3
- تناول الشفاعة لإسقاط المضار حقيقة في ذلك 615 ج3
- لا يمكن الوقف على قوله "ولا شفيع يطاع" 616 ج3
- في قوله تعالى "لا تغني شفاعتهم شيئا إلا من بعد أن يأذن الله لمن يشاء ويرضى" المرتضى محذوف والمقدر إلا لمن ارتضى أن يشفع فيه 616 ج3
- الشفاعة يوم القيامة نافعة مقبولة 616 ج3
- إذا كفر المؤمن استحق على كفره العقاب الدائم ولا يستحق الثواب على ما مضى قبل إعلان الكفر 616 ج3
- إظهار الإيمان ليس بإيمان وإظهار الكفر اختيار كفر 616 ج3
- لا يستحق الكفار المرتدون التعظيم والتبجيل بما كان أظهره من الإيمان 616 ج3
- الإيمان يسقط عقاب الكفر 616 ج3
- يسقط العقاب بالإيمان والتوبة من الكفر 616 ج3
- عذاب القبر ثابت وواقع 617 ج3
- المحاسبة والمسألة وشهادة الجوارح ونشر الصحف في الموقف ثابت 617 ج3
- لا يمكن لأهل الآخرة التوبة 618 ج3
- قوله تعالى "كلوا واشربوا" ليس على وجه التكليف 618 ج3
- لا تسمى أفعال الجوارح إيمان 618 ج3
- لا يسمى من صدق بالجبت والطاغوت مؤمن 618 ج3
- لا يصح تسمية من أطلق بلسانه الإيمان وعلم جحوده بالقلب مؤمنا 619 ج3
- الساجد للشمس فاعله كافر 619 ج3
- الأنبياء وغيرهم يتركون كثيرا من النوافل 619 ج3
- الإخلال بمعرفة الله تعالى وتوحيده وعدله وجحد نبوة رسله كفر 619 ج3
- الفسق عبارة عن كل معصية سواء كانت صغيرة أو كبيرة 619 ج3
- ما روي في معجزات النبي صلى الله عليه وآله 621 ج3
- الإمامة ثابتة سمعا وعقل 622 ج3
- لا ينصب من يسمى إماما في كل زمان إلا واحدا ويكون باقي الرؤساء من قبله 622 ج3
- ليست الشريعة محفوظة 622 ج3
- إذا لم يكن المعصوم في المجمعين فالإجماع ليس حجة 622 ج3
- ليست الأمة إمام الإمام 623 ج3
- إذا لم يكن الإمام عالما بجميع الشرع لجوزنا أن يكون وقع فيه خلل من الناقلين أو تركوا بعض ما ليس الإمام عالما به فيؤدي إلى ان لا يتصل بنا ما هو مصلحة ولا تنـزاح علتنا في التكليف لذلك وذلك باطل 623 ج3
- كل من قال بعصمة الإمام قطع على أن الإمام بعد النبي صلى الله عليه وآله علي عليه السلام 623 ج3
- ولاية المحبة والموالاة الدينية عامة في جميع الأمة 624 ج3
- "الذين آمنوا" في آية الولاية نزلت في حق أمير المؤمنين عليه السلام 624 ج3
- لم يثبت لأمير المؤمنين عليه السلام الإمامة بعد عثمان بآية الولاية بل أثبتوا الإمامة بالاختيار 624 ج3
- من أثبت الإمامة لأمير المؤمنين عليه السلام بعد عثمان بآية الولاية أثبتها له أيضا بعد النبي بلا فصل 624 ج3
- إمامة أمير المؤمنين عليه السلام بعد النبي صلى الله عليه وآله بلا فصل 624 ج3
- ليس العلم بمجرد الإخبار ضرورة 624 ج3
- النص عقد الأمر على خلاف متضمنه وان اعتقد في ناقله أنه ضال مبتدع ولقوا بالتكذيب 625 ج3
- القائلون بإمامة أبي بكر من علماء الأمة يذهبون إلى إمامته بالاختيار والإجماع الذي يدعونه 625 ج3
- إمامة علي عليه السلام منصوص عليه 625 ج3
- الإمامة ليست مورثة 626 ج3
- من ركع بركوع إمام الجماعة وسجد بسجوده ليس بدليل الاقتداء 626 ج3
- خبر الغدير ثابت 626 ج3
- قوله تعالى في النبي صلى الله عليه وآله "أولى بالمؤمنين من أنفسهم" المراد به أولى بتدبيرهم وفرض طاعتهم 627 ج3
- النبي صلى الله عليه وآله كان أولى بنا من حيث فرض الطاعة 627 ج3
- كل من أوجب لأمير المؤمنين عليه السلام بخبر الغدير فرض الطاعة في شيء من الأشياء أثبته في جميع الأشياء 627 ج3
- لم يكن مع النبي صلى الله عليه وآله في حال حياته إمام 627 ج3
- الموالاة في الدين واجبة لجميع المؤمنين 627 ج3
- حديث المنزلة ثابت 627 ج3
- لم يكن مع النبي إمام وبقي ثابتا في حديث المنزلة الإمامة بعد رحيل النبي صلى الله عليه وآله 628 ج3
- إذا جاز الاقتراح في الأدلة لكان ذلك يلزم في أكثر الأدلة وأكثر الظواهر وهو باطل 628 ج3
- الخارج على أمير المؤمنين عليه السلام والمقاتل له كافر 628 ج3
- حرب النبي صلى الله عليه وآله كفر 629 ج3
- الزيدية لا يقطعون على عصمة زيد ولا يدعون أن من شرط الإمام أن يكون مقطوعا على عصمته 629 ج3
- طول عمر صاحب الزمان الله تعالى قادر عليه 629 ج3
- إمامة الأئمة الإثني عشر ثابت 629 ج3
- ما لا يصح عليه البقاء 635 ج3
- لا يجوز على الصوت البقاء 635 ج3
- لا يصح على الألم البقاء 635 ج3
- لا يصح على النظر البقاء 635 ج3
- الإرادة والكراهة لا يصح عليهما البقاء 635 ج3
- جميع أفعال القلوب غير مدركة بشيء من الحواس أصل 635 ج3
- الأجناس التي ذكرت من الأعراض لا خلاف فيها إلا التأليف والفناء 635 ج3
- لا نقول بالإحباط 636 ج3
- كل إمام نص على من بعده بالخلافة 636 ج3
- غير الأئمة الإثني عشر ليس بمعصومين 636 ج3
- الإمام الحق بعد رسول الله صلى الله عليه وآله بلا فصل أمير المؤمنين عليه السلام وغيره ليس بمعصوم 636 ج3
- هارون عليه السلام كان نبيا من قبل الله تعالى موحى إليه 637 ج3
- النبوة في بني إسرائيل كانت في قوم والملك في آخرين وجمع الأمران لأنبياء مثل داود وسليمان ونبينا 637 ج3
- الإمامة ثبتت مع انتفاء النبوة 637 ج3
- النبي عليه وآله السلام نص على أمير المؤمنين عليه السلام وجعله القائم مقامه بعده بلا فصل 637 ج3
- يجوز وطء سبي أهل الضلال إذا كان المسبي مستحقا لذلك 638 ج3
- إغراء الله تعالى من يجوز عليه الخطأ بعمل القبيح فاسد 638 ج3
- من جملة السابقين ومن جملة المبايعين تحت الشجرة من وقع منهم الخطأ 638 ج3
- لم يؤت أحد الزكاة في حال الركوع غير أمير المؤمنين عليه السلام 639 ج3
- خبر الغدير "فمن كنت مولاه فعلي مولاه " ثابت 639 ج3
- خبر الغدير ثابت بإجماع الأمة 639 ج3
- لم يثبت أحد الإمامة لأمير المؤمنين بعد عثمان بخبر الغدير 639 ج3
- لا يجوز أن يكون أراد النبي صلى الله عليه وآله بخبر الغدير الموالاة له على الظاهر 640 ج3
- لما نزلت آية النجوى لم يتصدق غير أمير المؤمنين علي عليه السلام 642 ج3
- تجتمع المحبة في شخص واحد على إيمانه وطاعته مع البغض له على فسقه ومعاصيه 643 ج3
- المشركون مخاطبون بالعبادات 643 ج3
- الهاء في الخبر عن النبي صلى الله عليه وآله "قائمهم أحكمهم أفضلهم" أي أعلم أهل زمانه وأفضلهم أو أفضل الشيعة أمير المؤمنين والحسن والحسين عليهم السلام 643 ج3
- الشفاعة نافعة للمؤمنين في إسقاط العقاب 644 ج3
- من ارتد عن الإسلام فإن إسلامه لم يكن صحيح 21 ج4
- القرآن معجز 101 ج4
- يقتدى بالإمام كما يقتدى بالنبي صلى الله عليه وآله 223 ج4
- عيسى عليه السلام ولد آدم 225 ج4
- لا تجب المعصية بحال 269 ج4
- يقتل من سب النبي صلى الله عليه وآله وغيره من الأنبياء أو أحد الأئمة عليهم السلام وليس على من سمعه فسبق إلى قتله من غير استئذان لصاحب الأمر سبيل 292 ج4
- مسح الأذنين أو غسلهما بدعة 31 ج5
- الكافر مخاطب بالشرائع 37 ج5
- الكافر متعبد ومخاطب بالشرائع 73 ج5
- الكافر والمحدث الذي على غير طهارة مخاطبان بالعبادة 73 ج5
- حائر الإمام الحسين عليه السلام ما دار سور المشهد والمسجد عليه 86 ج5
- المخالف للحق كافر 89 ج5
- ولد الزنا كافر 90 ج5
- الكافر خبيث 92 ج5
- العبادات أجمع واجبة على الكفار 93 ج5
- قالوا عليهم السلام "اسكتوا عما سكت الله عنه" 93 ج5
- قبض عمر بن الخطاب في التاسع والعشرين من ذي الحجة بإجماع أهل التاريخ والسير 104 ج5
- الكافر مخاطب بالعبادات كله 107 ج5
- في ما يجب فعله فيما يستحقونه عليهم السلام من الأخماس وغير ذلك في حال الغيبة 120 ج5
- الكافر مخاطب بالشرائع 124 ج5
- زيارة الرسول صلى الله عليه وآله مؤكدة الاستحباب غير واجبة 146 ج5
- ابن الحسين عليه السلام علي الأكبر أول قتيل في الواقعة هو ابن ليلى بنت مرة 148 ج5
- يستحب التعفير على قبور الأئمة عليهم السلام والتقبيل له 148 ج5
- عن المرتضى قدس سره أهل البغي لا يجوز غنيمة أموالهم وقسمتها كما تقسم أموال أهل الحرب 155 ج5
- لا يجوز إقامة الحدود ولا المخاطب بها إلا الأئمة والحكام القائمون بإذنهم في ذلك 156 ج5
- لا تجوز التقية قي قتل النفوس 156 ج5
- لا صغائر في المعاصي إلا بالإضافة إلى غيره 180 ج5
- إذا تحمل المؤمن الشهادة ودعي إلى إقامتها لمخالف فالواجب عليه أداؤها وإقامتها 182 ج5
- ما هو خير فللإنسان فعله 189 ج5
- النبي صلى الله عليه وآله كان يحسن الكتابة بعد النبوة وإنما لم يحسنها قبل البعثة 190 ج5
- لا تقية في قتل النفس وسفك الدماء 200 ج5
- إسقاط الذنب عند التوبة تفضل 210 ج5
- ولد الزنا كافر 235 ج5
- أفعال الأئمة عليهم السلام حجة ولا يفعل إلا ما هو من مصالح المسلمين 242 ج5
- ولد الزنا كافر 275 ج5
- عن المرتضى قدس سره الإمامية تكفر (تخطئ ولا توالي) من خالف الفرقة المحقة في الأصول كالتوحيد والعدل والنبوة والإمامة 307 ج5
- في طلاق القرشية والنبطية والعامية إذا جاوزت الخمسين مع تغير عادتها 320 ج5
- قال النبي صلى الله عليه وآله "خلفت فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي ما أن تمسكتم بهما لن تضلوا" 325 ج5
- كل ما خالف القرآن والسنة فهو باطل 325 ج5
- الزنديق من يبطن الكفر ويظهر الإيمان يقتل ولا تقبل توبته 332 ج5
- الكافر خبيث 336 ج5
- ولد الزنا كافر 352 ج5
- القرآن كلام 365 ج5
- الكافر خبيث 367 ج5
- الكافر خبيث 372 ج5
- عيسى ولد آدم عليهما السلام 389 ج5
- كل خطاب خوطب به المؤمنون يدخل الفساق من المؤمنين في ذلك الخطاب في جميع القرآن والسنة والأحكام 390 ج5
- عن المرتضى قدس سره الفاسق في حال فسقه مؤمن يجتمع له الإيمان والفسق ويسمى باسمهما 390 ج5
- عن الطوسي قدس سره الإيمان لا ينفي الفسق 390 ج5
- عن المرتضى قدس سره يعرف الحسن والحسين عليهما السلام بابني رسول الله صلى الله عليه وآله ويفضلان بذلك ويمدحان 408 ج5
- عن المرتضى قدس سره عيسى عليه السلام من بني آدم وولده 408 ج5
- في توارث المسلمين بعضهم بعضا إذا اختلفوا في الآراء والمذاهب والاعتقادات والديانات والمقالات 423 ج5
- المرتد الذي يستتاب ماله باق على ملكه وبالموت أو القتل ينتقل إلى ورثته المسلمين 423 ج5
- الحاكم لا يجوز له أن يحكم بمذاهب أهل الخلاف مع الاختيار 431 ج5
- عن المرتضى قدس سره ميراث المجوس من جهة النسب الصحيح دون النكاح الفاسد 433 ج5
- أصحاب الكبائر يقتلون في الثالثة 468 ج5
- الزاني مرتكب لكبيرة 468 ج5
- السكران إذا ارتد أو أسلم حكم بإسلامه وارتداده 469 ج5
- عن الطوسي قدس سره شروط الإحصان أن يكون بالغا عاقلا حرا له فرج يغدو إليه ويروح ويكون قد دخل بها ولا يعتبر الإسلام 470 ج5
- قالوا عليهم السلام "أصحاب الكبائر يقتلون في الدفعة الثالثة" 472 ج5
- المتلوط بما دون الإيقاب والزاني أصحاب كبائر 472 ج5
- من استحل الميتة أو الدم أو لحم الخنزير ممن هو مولود على فطرة الإسلام فقد ارتد بذلك عن الدين ووجب عليه القتل 477 ج5
- المرتد ضربان 477 ج5
- النبي صلى الله عليه وآله ما سُحِر 489 ج5
- عقاب من مات من العصاة الكافرين دائم 495 ج5
- عقاب من مات من العصاة المؤمنين منقطع 495 ج5
- إذا صحت التوبة كانت مقبولة 496 ج5
- يسقط العقاب بالشفاعة 496 ج5
- جميع ما أشار إليه المصنف من أحكام الإيمان والكفر معلومة مقطوع عليها بالسمع خاصة 497 ج5
- سؤال القبر وما يتبعه حق 497 ج5
- آية "إنما وليكم" لم يثبت الزكاة في الركوع إلا لعلي عليه السلام ولم يكن إلا منه 498 ج5
- أمر النبي صلى الله عليه وآله أن يسلموا على علي عليه السلام بإمرة المؤمنين 498 ج5
- صرح النبي صلى الله عليه وآله على أن أمير المؤمنين عليه السلام هو الإمام والخليفة والوصي 498 ج5
- كل ما يعترض به من أقوال أمير المؤمنين عليه السلام وأفعاله للقدح في كونه منصوصا عليه بها ساقط 498 ج5
- عدو الله تعالى ومبغض رسول الله صلى الله عليه وآله أو محاربه كافر 499 ج5
- لا عصمة ولا مزايا كمال لكل من عدا أئمتنا الاثني عشر عليهم السلام 499 ج5
- إمامة الأئمة عليهم السلام ولزوم خلافتهم وفرض طاعتهم وإيجاب ولايتهم والتنبيه على عددهم وغيبة قائمهم ثابت مصرح به 499 ج5
- نص كل واحد من الأئمة عليهم السلام على الذي يليه بالإمامة والإشارة إليه بالوصية 499 ج5