عقائد الشيعة الإمامية>> نهج البلاغة>> الخطب
ومن خطبة له عليه السلام يقرر فضيلة الرسول الكريم
بَعَثَهُ وَالنَّاسُ ضُلَّالٌ فِي حَيْرَةٍ وَحَاطِبُونَ فِي فِتْنَةٍ قَدِ اسْتَهْوَتْهُمُ الْأَهْوَاءُ وَاسْتَزَلَّتْهُمُ الْكِبْرِيَاءُ وَاسْتَخَفَّتْهُمُ الْجَاهِلِيَّةُ الْجَهْلَاءُ حَيَارَى فِي زَلْزَالٍ مِنَ الْأَمْرِ وَبَلَاءٍ مِنَ الْجَهْلِ فَبَالَغَ صلى الله عليه وآله فِي النَّصِيحَةِ وَمَضَى عَلَى الطَّرِيقَةِ وَدَعَا إِلَى الْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ.