موقع عقائد الشيعة الإمامية من أحاديث أهل البيت / الإمام الحسن بن علي العسكري عليه السلام

 

 

 

 

من أحاديث أهل البيت عليهم السلام

الإمام الحسن بن علي العسكري عليه السلام

 

 

 

 

كتاب المزار- مناسك المزار(للمفيد) ؛ النص ؛ ص202: رَوَى مُحَمَّدُ بْنُ هَمَّامٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ جُمْهُورٍ قَالَ حَدَّثَنِي الْحُسَيْنُ‏ بْنُ رَوْحٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ قَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ ع‏ قَبْرِي بِسُرَّ مَنْ رَأَى أَمَانٌ لِأَهْلِ‏ الْجَانِبَيْنِ‏.

 

الإحتجاج على أهل اللجاج (للطبرسي) ؛ ج‏1 ؛ ص15: فَمِنْ ذَلِكَ مَا حَدَّثَنِي بِهِ السَّيِّدُ الْعَالِمُ الْعَابِدُ أَبُو جَعْفَرٍ مَهْدِيُّ بْنُ أَبِي حَرْبٍ الْحُسَيْنِيُّ الْمَرْعَشِيُ‏ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ حَدَّثَنِي الشَّيْخُ الصَّدُوقُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الدُّورْيَسْتِيُ‏ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي‏ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنِي الشَّيْخُ السَّعِيدُ أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ بَابَوَيْهِ الْقُمِّيُ‏ رَحِمَهُ اللَّهُ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ الْقَاسِمِ الْمُفَسِّرُ الْأَسْتَرْآبَادِيُ‏ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو يَعْقُوبَ يُوسُفُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ وَ أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَيَّارٍ وَ كَانَا مِنَ الشِّيعَةِ الْإِمَامِيَّةِ قَالا حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيُّ ع قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ آبَائِهِ ع عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ص أَنَّهُ قَالَ: أَشَدُّ مِنْ يُتْمِ الْيَتِيمِ الَّذِي انْقَطَعَ عَنْ أُمِّهِ وَ أَبِيهِ يُتْمُ يَتِيمٍ انْقَطَعَ عَنْ إِمَامِهِ وَ لَا يَقْدِرُ عَلَى الْوُصُولِ إِلَيْهِ وَ لَا يَدْرِي كَيْفَ حُكْمُهُ فِيمَا يُبْتَلَى بِهِ مِنْ شَرَائِعِ دِينِهِ أَلَا فَمَنْ كَانَ مِنْ شِيعَتِنَا عَالِماً بِعُلُومِنَا وَ هَذَا الْجَاهِلُ بِشَرِيعَتِنَا- الْمُنْقَطِعُ عَنْ مُشَاهَدَتِنَا يَتِيمٌ فِي حَجْرِهِ أَلَا فَمَنْ هَدَاهُ وَ أَرْشَدَهُ وَ عَلَّمَهُ‏ شَرِيعَتَنَا كَانَ مَعَنَا فِي الرَّفِيقِ الْأَعْلَى‏.

 

الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج‏7 ؛ ص85: عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ مُحَمَّدٍ النَّخَعِيِّ قَالَ سَأَلَ الْفَهْفَكِيُّ أَبَا مُحَمَّدٍ ع‏ مَا بَالُ الْمَرْأَةِ الْمِسْكِينَةِ الضَّعِيفَةِ تَأْخُذُ سَهْماً وَاحِداً وَ يَأْخُذُ الرَّجُلُ سَهْمَيْنِ فَقَالَ أَبُو مُحَمَّدٍ ع إِنَّ الْمَرْأَةَ لَيْسَ عَلَيْهَا جِهَادٌ وَ لَا نَفَقَةٌ وَ لَا عَلَيْهَا مَعْقُلَةٌ إِنَّمَا ذَلِكَ عَلَى الرِّجَالِ فَقُلْتُ فِي نَفْسِي قَدْ كَانَ قِيلَ لِي إِنَّ ابْنَ أَبِي الْعَوْجَاءِ سَأَلَ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع عَنْ هَذِهِ الْمَسْأَلَةِ فَأَجَابَهُ بِهَذَا الْجَوَابِ فَأَقْبَلَ أَبُو مُحَمَّدٍ ع عَلَيَّ فَقَالَ نَعَمْ هَذِهِ الْمَسْأَلَةُ مَسْأَلَةُ ابْنِ أَبِي الْعَوْجَاءِ وَ الْجَوَابُ‏ مِنَّا وَاحِدٌ إِذَا كَانَ مَعْنَى الْمَسْأَلَةِ وَاحِداً جَرَى لآِخِرِنَا مَا جَرَى لِأَوَّلِنَا وَ أَوَّلُنَا وَ آخِرُنَا فِي الْعِلْمِ سَوَاءٌ وَ لِرَسُولِ اللَّهِ ص وَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ ع فَضْلُهُمَا.

 

اثبات الوصية ؛ ص255: و عنه عن المحمودي قال: رأيت خط أبي محمّد عليه السّلام لما اخرج من‏ حبس‏ المعتمد: «يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُا نُورَ اللَّهِ بِأَفْواهِهِمْ وَ اللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْكافِرُونَ».

 

كمال الدين و تمام النعمة ؛ ج‏2 ؛ ص409: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ إِسْحَاقَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو عَلِيِّ بْنِ هَمَّامٍ قَالَ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ عُثْمَانَ الْعَمْرِيَّ قَدَّسَ اللَّهُ رُوحَهُ يَقُولُ سَمِعْتُ أَبِي يَقُولُ‏ سُئِلَ أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ ع وَ أَنَا عِنْدَهُ عَنِ الْخَبَرِ الَّذِي رُوِيَ عَنْ آبَائِهِ ع أَنَّ الْأَرْضَ لَا تَخْلُو مِنْ حُجَّةٍ لِلَّهِ عَلَى خَلْقِهِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَ أَنَّ مَنْ مَاتَ وَ لَمْ يَعْرِفْ إِمَامَ زَمَانِهِ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً فَقَالَ ع إِنَّ هَذَا حَقٌّ كَمَا أَنَّ النَّهَارَ حَقٌّ فَقِيلَ لَهُ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ فَمَنِ الْحُجَّةُ وَ الْإِمَامُ بَعْدَكَ فَقَالَ ابْنِي مُحَمَّدٌ هُوَ الْإِمَامُ وَ الْحُجَّةُ بَعْدِي مَنْ مَاتَ وَ لَمْ يَعْرِفْهُ مَاتَ مِيتَةً جَاهِلِيَّةً أَمَا إِنَّ لَهُ غَيْبَةً يَحَارُ فِيهَا الْجَاهِلُونَ وَ يَهْلِكُ فِيهَا الْمُبْطِلُونَ وَ يَكْذِبُ فِيهَا الْوَقَّاتُونَ ثُمَّ يَخْرُجُ فَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى الْأَعْلَامِ‏ الْبِيضِ‏ تَخْفِقُ فَوْقَ رَأْسِهِ بِنَجَفِ الْكُوفَةِ.

 

رجال الكشي - إختيار معرفة الرجال ؛ النص ؛ ص572: أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ كُلْثُومٍ السَّرَخْسِيُّ، قَالَ حَدَّثَنِي أَبُو يَعْقُوبَ إِسْحَاقُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَصْرِيُّ، قَالَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ شَمُّونٍ، وَ غَيْرُهُ، قَالَ:، خَرَجَ أَبُو مُحَمَّدٍ (ع) فِي جَنَازَةِ أَبِي الْحَسَنِ (ع) وَ قَمِيصُهُ مَشْقُوقٌ، فَكَتَبَ إِلَيْهِ أَبُو عَوْنٍ الْأَبْرَشُ قَرَابَةُ نَجَاحِ بْنِ سَلَمَةَ: مَنْ رَأَيْتَ أَوْ بَلَغَكَ مِنَ الْأَئِمَّةِ شَقَ‏ ثَوْبَهُ‏ فِي‏ مِثْلِ هَذَا! فَكَتَبَ إِلَيْهِ أَبُو مُحَمَّدٍ (ع) يَا أَحْمَقُ وَ مَا يُدْرِيكَ مَا هَذَا قَدْ شَقَّ مُوسَى عَلَى هَارُونَ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ.

 

 عدة الداعي و نجاح الساعي ؛ ص136: عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ الْعَسْكَرِيِّ ع‏ ارْفَعِ الْمَسْأَلَةَ مَا وَجَدْتَ التَّحَمُّلَ يُمْكِنُكَ فَإِنَّ لِكُلِّ يَوْمٍ رِزْقاً جَدِيداً وَ اعْلَمْ أَنَّ الْإِلْحَاحَ فِي الْمَطَالِبِ يَسْلُبُ الْبَهَاءَ وَ يُورِثُ التَّعَبَ وَ الْعَنَاءَ فَاصْبِرْ حَتَّى يَفْتَحَ اللَّهُ لَكَ بَاباً يَسْهُلُ الدُّخُولُ فِيهِ فَمَا أَقْرَبَ الصُّنْعَ مِنَ الْمَلْهُوفِ وَ الْأَمْنَ مِنَ الْهَارِبِ الْمَخُوفِ فَرُبَّمَا كَانَتِ الْغِيَرُ نَوْعاً مِنْ أَدَبِ اللَّهِ وَ الْحُظُوظُ مَرَاتِبُ فَلَا تَعْجَلْ عَلَى ثَمَرَةٍ لَمْ تُدْرَكْ- فَإِنَّمَا تَنَالُهَا فِي أَوَانِهَا.

وَ اعْلَمْ أَنَّ الْمُدَبِّرَ لَكَ أَعْلَمُ بِالْوَقْتِ الَّذِي يَصْلُحُ حَالُكَ فِيهِ فَثِقْ بِخِيَرَتِهِ فِي جَمِيعِ أُمُورِكَ يَصْلُحْ حَالُكَ وَ لَا تَعْجَلْ بِحَوَائِجِكَ قَبْلَ وَقْتِهَا- فَيَضِيقَ قَلْبُكَ وَ صَدْرُكَ وَ يَغْشِيَكَ الْقُنُوطُ وَ اعْلَمْ أَنَّ لِلْحَيَاءِ مِقْدَاراً فَإِنْ زَادَ عَلَيْهِ فَهُوَ سَرَفٌ وَ إِنَّ لِلْحَزْمِ مِقْدَاراً فَإِنْ زَادَ عَلَيْهِ‏ فَهُوَ تَهَوُّرٌ وَ احْذَرْ كُلَ‏ زَكِيٍّ سَاكِنِ الطَّرْفِ وَ لَوْ عَقَلَ أَهْلُ الدُّنْيَا خَرِبَتْ.

 كتاب المزار- مناسك المزار(للمفيد) ؛ النص ؛ ص53: رُوِيَ عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْعَسْكَرِيِّ ع أَنَّهُ قَالَ: عَلَامَاتُ الْمُؤْمِنِ خَمْسٌ صَلَاةُ الْإِحْدَى وَ الْخَمْسِينَ وَ زِيَارَةُ الْأَرْبَعِينَ‏ وَ التَّخَتُّمُ فِي الْيَمِينِ وَ تَعْفِيرُ الْجَبِينِ وَ الْجَهْرُ بِ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‏.

 

تحف العقول ؛ النص ؛ ص486: كَتَبَ عليه السلام إِلَى رَجُلٍ سَأَلَهُ دَلِيلًا: مَنْ سَأَلَ آيَةً أَوْ بُرْهَاناً فَأُعْطِيَ مَا سَأَلَ ثُمَّ رَجَعَ عَمَّنْ طَلَبَ مِنْهُ الْآيَةَ عُذِّبَ ضِعْفَ الْعَذَابِ وَ مَنْ صَبَرَ أُعْطِيَ التَّأْيِيدَ مِنَ اللَّهِ وَ النَّاسُ مَجْبُولُونَ عَلَى حِيلَةِ إِيثَارِ الْكُتُبِ الْمُنَشَّرَةِ نَسْأَلُ اللَّهَ السَّدَادَ فَإِنَّمَا هُوَ التَّسْلِيمُ أَوِ الْعَطَبُ‏ وَ لِلَّهِ عاقِبَةُ الْأُمُورِ.

 

تحف العقول ؛ النص ؛ ص487: قَالَ ع‏ مِنَ التَّوَاضُعِ السَّلَامُ عَلَى كُلِّ مَنْ تَمُرُّ بِهِ وَ الْجُلُوسُ دُونَ شَرَفِ‏ الْمَجْلِسِ‏.

 

تحف العقول ؛ النص ؛ ص489: وَ قَالَ ع‏ مَا مِنْ بَلِيَّةٍ إِلَّا وَ لِلَّهِ فِيهَا نِعْمَةٌ تُحِيطُ بِهَا.

 

نزهة الناظر و تنبيه الخاطر ؛ ص143: قَالَ عَلَيْهِ السَّلَامُ: ادْفَعِ الْمَسْأَلَةَ مَا وَجَدْتَ‏ التَّحَمُّلَ‏ يُمْكِنُكَ، فَإِنَّ لِكُلِّ يَوْمٍ خَبَراً جَدِيداً، وَ الْإِلْحَاحُ فِي الْمَطَالِبِ يَسْلُبُ الْبَهَاءَ إِلَّا أَنْ يُفْتَحَ لَكَ بَابٌ تُحْسِنُ‏ الدُّخُولَ فِيهِ، فَمَا أَقْرَبَ الصُّنْعَ‏ مِنَ الْمَلْهُوفِ، وَ رُبَّمَا كَانَتِ الْغِيَرُ نَوْعاً مِنْ أَدَبِ‏ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ.

 

نزهة الناظر و تنبيه الخاطر ؛ ص143: قَالَ عَلَيْهِ السَّلَامُ: ادْفَعِ الْمَسْأَلَةَ مَا وَجَدْتَ التَّحَمُّلَ يُمْكِنُكَ، فَإِنَّ لِكُلِّ يَوْمٍ خَبَراً جَدِيداً، وَ الْإِلْحَاحُ فِي الْمَطَالِبِ يَسْلُبُ الْبَهَاءَ إِلَّا أَنْ يُفْتَحَ لَكَ بَابٌ تُحْسِنُ‏ الدُّخُولَ فِيهِ، فَمَا أَقْرَبَ الصُّنْعَ‏ مِنَ الْمَلْهُوفِ، وَ رُبَّمَا كَانَتِ الْغِيَرُ نَوْعاً مِنْ أَدَبِ‏ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ.

وَ الْحُظُوظُ مَرَاتِبُ، فَلَا تَعْجَلْ عَلَى ثَمَرَةٍ لَمْ تُدْرِكْ، فَإِنَّهَا تُنَالُ فِي أَوَانِهَا وَ الْمُدَبِّرُ لَكَ أَعْلَمُ بِالْوَقْتِ الَّذِي يُصْلِحُ‏ حَالَكَ‏ فِيهِ فَثِقْ بِخِيَرَتِهِ فِي أُمُورِكَ، وَ لَا تَعْجَلْ حَوَائِجَكَ فِي أَوَّلِ وَقْتِكَ فَيَضِيقَ قَلْبُكَ، وَ يَغْشَاكَ الْقُنُوطُ.

وَ اعْلَمْ أَنَّ لِلْحَيَاءِ مِقْدَاراً، فَإِنْ زَادَ عَلَى ذَلِكَ فَهُوَ ضَعْفٌ، وَ لِلْجُودِ مِقْدَاراً، فَإِنْ زَادَ عَلَى ذَلِكَ‏ فَهُوَ سَرَفٌ [وَ لِلْحَزْمِ مِقْدَاراً، فَإِنْ زَادَ عَلَى ذَلِكَ فَهُوَ جُبْنٌ‏] وَ لِلِاقْتِصَادِ مِقْدَاراً، فَإِنْ زَادَ عَلَيْهِ فَهُوَ بُخْلٌ، وَ لِلشَّجَاعَةِ مِقْدَاراً فَإِنْ زَادَ [عَلَيْهَا] فَهُوَ التَّهَوُّرُ.

 

 

سيرة الإمام الحسن بن علي العسكري عليه السلام

 

 

التوحيد | القرآن | التقية | التوسل | الصحابة | المتعة | الرجعة | التكفير | الزيارة | مصحف فاطمة نساء النبي | الخمس